منتدى مستغانم
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات مستغانم
إذا كنت عضوا فشرفنا بدخولك و التمتع معنا بصلاحيات كثيرة . أما اذا كنت غير مسجل فنرجوا التسجيل معنا .... عائلة منتدى مستغانم ترحب بكم
تحيات فريق الإدراة وكل الطاقم الفني
منتدى مستغانم
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات مستغانم
إذا كنت عضوا فشرفنا بدخولك و التمتع معنا بصلاحيات كثيرة . أما اذا كنت غير مسجل فنرجوا التسجيل معنا .... عائلة منتدى مستغانم ترحب بكم
تحيات فريق الإدراة وكل الطاقم الفني
منتدى مستغانم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مستغانم

مرحبا بضيوفنا الكرام سواء جزائريين او عرب الله اكبر ولله الحمد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» يا طالب العلم البشرية كلها بحاجة إليك
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 17, 2018 12:21 pm من طرف abou khaled

»  قصة قصيرة جملية
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالخميس ديسمبر 06, 2018 8:05 pm من طرف abou khaled

» حكمة وعبرة
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 03, 2018 7:08 pm من طرف abou khaled

» ‏مُت فارغاً Die Empty للمؤلف الأميركي تود هنري
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 29, 2018 11:38 am من طرف abou khaled

»  قاعدة نفسية تقول
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالخميس نوفمبر 15, 2018 11:47 am من طرف abou khaled

»  إخلع حذاءك عند الزيارة
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 22, 2018 1:12 pm من طرف abou khaled

»  هل يتخيل الأهل أنهم أحيانا يشوهون فطرة الطفل
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالخميس أكتوبر 18, 2018 12:59 pm من طرف abou khaled

»  هل يتخيل الأهل أنهم أحيانا يشوهون فطرة الطفل
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالخميس أكتوبر 18, 2018 12:59 pm من طرف abou khaled

» ما هو الرزق المؤقت
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 10, 2018 9:56 am من طرف abou khaled

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
abou khaled
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
النابغة الصغيرة
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
The start
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
رانيا الجزائرية
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
الزعيم
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
الأسطورية
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
maria 1999
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
طفل الاسرار
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
bouthaina
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 
salmalilly
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Emptyقصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty 

 

 قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abou khaled




عدد المساهمات : 682
نقاط : 10395
تاريخ التسجيل : 15/10/2014

قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Empty
مُساهمةموضوع: قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا    قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا  Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 06, 2018 11:23 am


قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا في فعل الخير..
............................
يقول أحد الشيوخ: في سنة 1994، مَرضتْ ابنتي، وكان عمرها أربعة عشر عامًا فوجهني الأطباء لنقلها إلى مستشفى عين النعجة بالجزائر العاصمة..
اتكلت على الله وسافرت إلى العاصمة..
وصلت إلى المستشفى.. سألت عن الجناح المقصود، فوجدته بعيدًا، ولم أكن أعلم أن المستشفى كبير لهذه الدرجة، مدينة طبية متكاملة يسير فيها الراكب بسيارته، فكيف بشيخ مثلي..!؟
مشيت قليلا، ولم أجد من يساعدني.. فتَعَبَ الشيخوخة، وتَعَبَ السفر، وتَعَبَ الحاجة، وتَعَبَ المرض الذي ألَمَّ بابنتي... جميعها ابتلاءات أرهقتني..
جلست لأستريح في مكان مخصص لركن السيارات..!!
وكُنت بين الفينة والأخرى أذرف الدمع، وأتوارى عن ابنتي وعن الناس كي لا يرونني باكيًا.. وبينما أنا كذلك، وإذا بسيارة فاخرة تركن بجواري، خرج منها شاب طويل القامة بهي المُحَيَّا، يرتدي مئزرا أبيضا، شارته (بطاقته المهنية) تتدلى على صدره... ثم توجه نحوي.. وسألني عن حاجتي، فخنقتني العبرات ولم أقدر على الكلام.. سألني: يا عم هل معك رسالة طبية..؟ أعطني بطاقة هويتك..
يقول الشيخ: لمّا سَلَّمْتُ البطاقة للشاب، راح يتأملني من رأسي إلى أخمص قدمي، وقد بدت عليه علامات الدهشة والاستغراب..!!
ثم أرسل تنهيدة من أعماق جوفه، وجلس بجانبي وراح يتفرس في ملامحي تارة، ويُقَبِّلُ جبيني تارة أخرى، ولم يتمالك نفسه وذرفت عيناه..!!
سألته: ما بك يا ولدي..!؟ هل أصابك مكروه لا قدّر الله..!؟
قال: لا.. وإنما أشفقت لحالك، ثم حَمَلَ ابنتي بين يديه، وقال: تعال يا عم معي..
دخل الشاب أروقة جناح طبي متخصص، ووَضَعَ الطفلة على كرسي متحرك، كان وأخذ يأمر وينهي، والكل يُحيّيه تحية تقدير واحترام ويتودد إليه.. يبدوا أنه صاحب مكانة وشأن في هذا المستشفى.. وراح يطوف بالبنت بين قاعة الاستعجالات، ومخبر التحاليل، وجناح التصوير بالأشعة، وقسم التخدير والإنعاش، والجراحة العامة.. وفي حدود الساعة الرابعة صباحًا كانت البنت قد أُجرت لها عملية جراحة ناجحة واستعادت وعيها..!!
حمدتُ الله وشكرتُ الشاب الذي كان لي ظهيرًا وسندًا ومعينًا... قلت له: سيبقى خيرك يطوق عنقي ما حييت.. فقد كان كل مَن في المستشفى يخدمني خدمة استغربتُ من مستواها الراقي جدا، ولم أسمع بها سوى في مستشفيات الدول المتقدمة في هذا المجال..!!
وبعد ثلاثة أيام، أمرني الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية لابنتي بمغادرة المستشفى.. فطلب مني صاحبي الذي التقيته أول يوم أن تمكث الطفلة في بيته أسبوعًا آخر حتى تسترد عافيتها وتستكمل نقاهتها، لأن السفر متعب والمسافة بعيدة..!!
استحييت من كرمه وخيره، لكني استجبت له.. ومكثت في ضيافته سَبعة ليالٍ، وكانت زوجته تخدم ابنتي وكان هو وأولاده يترفقون بي وبابنتي ويعاملونني بمنتهى الرقة واللطف والأدب...
وفي الليلة السابعة، لمّا وضعوا الطعام على المائدة، وتحلقوا للعَشاء، امتنعت عن الطعام، وبقيت صامتًا لا أتكلم، قال لي الرجل: كُلْ يا عم.. كُلْ.. ما ألمَّ بك..!؟ قلت وبصوت مرتفع ونبرة حادة: والله لن أذوق لكم طعاما إلا إذا أخبرتموني مَن أنتم..؟ ومَن تكونون..؟
أنتَ تخدمني طوال أسبوع كامل، وأنا لا أعرفك.. تخدمني وتُبالغ في إكرامي..!! وأنا لم ألتقي بك سوى مرة واحدة في المستشفى..!! مَن أنت..!؟
قال: يا عم كُلْ.. هيا كُلْ وبعد العشاء أخبرك.. قلت: والله لن تدخل فمي لقمة واحدة، ولن آكل طعامك إنْ لم تخبرني من أنت؟ ومن تكون؟
حاول الرجل التهرب من الجواب لكنه وأمام إصراري.. أطرق برأسه قليلا.. ثم قال بنبرة خافتة: يا عم إن كنتَ تَذْكُر.. فأنا ذاك الطفل الذي أعطيته خمسة دنانير سنة 1964 عندما كنتُ أجلس خلفك في الحافلة أنا ابن فلان ابن فلان..
آه تذكرت.. أنت ابن فلان من قريتنا..!! نعم.. نعم.. لقد تذكرت.. يومها كنت في الحافلة متجها من قريتنا الفلاحية إلى إحدى المدن القريبة، وكان يجلس خلفي صبيان عمرهما لا يتجاوز، على ما يبدو، سبعة أعوام، سمعت أحدهما يحدث الآخر قائلا له: هذا العام شحت السماء، والخريف يوشك أن ينصرم، والأرض لا تُنبت شيئًا، وأبي فلاح فقير ليس بيده ما ينفقه عليَّ، ولذلك فأنا مضطر لترك مقاعد الدراسة هذا العام..!!
لمّا سمعت الطفلان يتحدثان عن الفقر والحرمان بهذا الوعي الذي لا يدركه إلا الكبار، تأثرت وضاقت عليَّ الأرض بما رحبت..!!
وعلى الفور.. أخرجت من جيبي خمسة دنانير ونَاولتها للصبي، وقلتُ له: خذ هذه الدنانير، والمبلغ آنذاك يفي لشراء الأدوات المدرسية كلها.. رَفَضَ الصبي أخذ الدنانير، فقلت له: ولماذا يا ولدي..!؟ قال: ربما يظن أبي أني سرقتها؟ قالت: قل له فلان بن فلان أعطاني إيّاها لشراء الأدوات المدرسية، فإن أباك يعرفني تمام المعرفة..
تهللت أسارير الطفل وتناول الدنانير الخمسة وابتسم ابتسامة الرضا والسرور ودسها في جيبه..
ونسيت من يومها هذا الموقف مع ذاك الصبي..
قال الرجل: فأنا يا عم ذاك الصبي.. ولولا تلك الدنانير الزهيدة لما أصبحت اليوم بروفيسورا في أكبر مستشفى بالجزائر..
وها قد التقينا بعد أن منَّ الله علي بأعلى المراتب في أنبل وأشرف المهن.. فقد افترقنا سنة 1964 وها نحن نلتقي سنة 1994 بعد 30 سنة بالتمام والكمال..!!
والحمد لله أن قدرني لأرد لك بعض الجميل..
يا عم الدنانير الخمسة التي أعطيتها لي صنعت مني بروفيسورا في الطب..
يا عم والله لو أعطاني أحد كنوز الدنيا لما فرحت بها الآن كفرحي يومها بتلك الدنانير الزهيدة..
يا عم أفضالك عليَّ كبيرة.. والله مهما فعلت فلن أرد لك الجميل..
فأسأل الله أن يجازيك خير الجزاء..

فأكثروا إخواني من فعل الخير، ومساعدة الآخرين، والصدقة، ولو بالقليل ففيها من البركة والخير الكثير في الدنيا، والأجر الكبير في الآخرة.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له
له الحمد وله الملك وهو على
كل شئ قدير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حقيقية رائعة ومؤثرة جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واقعية جدا حلوة ومؤثرة
» قصة‬ حقيقية مؤثرة جداا
» جدا رائعة
» صة رائعة
» قصة رائعة للوليد ابن المغيرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مستغانم :: منتديات الدين الإسلامي الحنيف :: القسم الإسلامي العام-
انتقل الى: